تحت اشراف وزارة الشؤون الثقافية ، تنظم المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بولاية بنزرت الدورة 2 للتظاهرة الثقافية " عودة الفينقيين " تحت شعار " الفينيقيين و البحر "
تستضيف دار الثقافة ببوفيشة من ولاية سوسة يومي 10 و11 ماي 2025 فعاليات الدورة الثالثة من تظاهرة "وشم وتجاعيد" التي تحتفي بالتراث الأمازيغي المادي واللامادي وتعكس ثراء الهوية التونسية وتنوّعها.
تزامنا مع الاحتفالات بشهر التراث (18 أفريل - 18 ماي)، سيكون للأطفال موعد يومي السبت والأحد 3 و4 ماي الحالي مع الدورة الثالثة لتظاهرة "معلم...وأطفال" التي تتوزع فعالياتها على قصر العبدلية بالمرسى (يوم السبت 3 ماي) والقصر السعيد بباردو (يوم الأحد 4 ماي).
انطلقت امس الخميس 01 ماي 2025الدورة الثامنة لتظاهرة مدينة الخليدية " تراث أجدادي ليا ولأولادي " والتي تنظمها دار الثقافة بيرم التونسي بالخليدية بالشراكة مع بعض الجمعيات المختصة وبمناسبة شهر التراث وتمتد على مدى 4 أيام
بينما يواصل قصر المعارض بالكرم احتضان فعاليات معرض تونس الدولي للكتاب في دورته التاسعة والثلاثين، حيث تُعرض الكتب وتُناقش الأفكار، ينبض محيط المعرض بحياة أخرى تُعبّر عن الواقع اليومي للحي. هنا، تتقاطع الثقافة مع الحياة الشعبية، مما يخلق مشهدًا بانوراميًا يعكس تنوّع المجتمع التونسي.
انطلقت، امس الاثنين 28 أفريل 2025، بالمعهد العالي للفنون والحرف بتطاوين، فعاليات ملتقى علمي دولي تحت عنوان "المجال في الجنوب التونسي: رهانات التنمية الشاملة وآفاق التثمين العلمي والجمالي".
يعد معرض تونس الدولي للكتاب أحد أبرز التظاهرات الثقافية في العالم العربي، إذ لا يقتصر دوره على عرض آخر الإصدارات الأدبية والعلمية، بل يتحول إلى ملتقى حضاري تتلاقى فيه ثقافات العالم وتعرض خصوصيات البلدان المشاركة. ففي كل دورة، يحتفي المعرض بالتراث الثقافي من خلال فعاليات متنوعة تشمل معارض للفنون والحرف التقليدية، وأمسيات فنية، ولقاءات فكرية تبرز ملامح الهوية الثقافية لكل بلد، وبذلك، يغدو المعرض أكثر من مجرد سوق للكتاب، بل هو جسر تواصل وحوار بين الشعوب، ومناسبة لاكتشاف ثراء التراث الإنساني وتنوعه.
-وقع الاختيار على "مشطية جبنيانة" وهي غطاء نسائي من النسيج الصوفي اليدويّ،ويشكل أحد اهم عناصر التراث الثقافي اللامادي المحلي بجبنيانة من ولاية صفاقس ،كأول منتوج حرفي للحماية والتثمين ، بإسنادها علامة منشأ جماعية، ووضع برنامج اشهاري تسويقي لها، وذلك ضمن مشروع "الملكية الفكرية في خدمة النساء الحرفيات في تونس"