انطلقت أشغال الدراسة الأثرية لحطام سفينة “نيابوليس 2 ” بمشاركة فريق من المعهد الوطني للتراث وفريق من فوج الغواصين المختصين لوزارة الدفاع الوطني وتتناول الدراسة التوثيق الأثري لهيكل السفينة وحمولتها والمسح الأثري الشامل لمحيطها إضافة الى القيام بالرفوعات الهندسية للأجزاء البارزة كالألواح والعوارض والقاعدة والتصوير الفوتوغرافي والنمذجة الثلاثية الأبعاد واعتماد تقنية التاريخ بالكربون المشع لتحديد الفترة الزمنية التي صنعت فيها السفينة.