البث الحي

الاخبار : أدب و إصدارات

166678492968_content

« ليلة الشك » للروائي التونسي بشير قربوج ضمن القائمة النهائية للكتب المرشحة لنيل جائزة أورنج للكتاب في القارة الافريقية 2023

تم اختيار رواية « ليلة الشك » الصادرة بالفرنسية عن منشورات ديميتر، ضمن القائمة النهائية للكتب الخمس المرشحة لنيل جائزة أورنج للكتاب في القارة الافريقية في دورتها الخامسة.

وقد تم الإعلان عن القائمة النهائية للدورة الخامسة التي جاءت كالآتي :
* الكاتب لمين بن علو (الجزائر) عن روايته Les vies (multiples) d’Adam، دار النشر فرانتز فانون، الجزائر
* الكاتب إبراهيما هاين (السنيغال)، عن روايته Les dieux de la brousse ne sont pas invulnérables، إصدارات- دار النشر L’Harmattan Senegal
* الكاتبة Anzata Ouattara (ساحل العاج) عن روايتها Safora, une vie de tribulations ، إصدارات- دار النشر Mouna، ساحل العاج.
*الكاتبة Michèle RAKOTOSON (مدغشقر) عن روايتها ، Ambatomanga ، إصدارات- دار النشر L’atelier des Nomades ، موريشيوس
* الكاتب بشير قربوج (تونس)، عن روايته La nuit du doute ، إصدارات – دار النشر ديميتر، تونس
ووفق بلاغ صادر عن المنظمين، تلقت لجنة تنظيم الدورة الخامسة 38 رواية تمّ تقديمها من قبل 29 دار نشر من 12 دولة مختلفة وتمّ اختيار القائمة النهائية لأفضل الروايات وفق تقدير 5 لجان قراءة متكونة من 60 قارئ في 15 دولة في القارة الافريقية من بينها تونس.
وسيشارك الكتاب المتأهلون الخمسة للنهائي، في شهر ماي المقبل في الدورة 13 لمعرض أبيدجان الدولي للكتاب، أين ستقام ورشات عمل احترافية لدور النشر النهائية بتنسيق من التحالف الدولي للناشرين المستقلين. كما ستلتقي لجنة التحكيم التي تترأسها الكاتبة « فيرونيك تادجو » وتضم في عضويتها عدة شخصيات من عالم الثقافة والأدب من بينهم التونسي يامن المناعي (الفائز بنسخة 2022 لهذه الجائزة) لاختيار أحد الكتّاب من القائمة النهائية والإعلان عن الفائز بالنسخة الخامسة من جائزة الكتاب في إفريقيا . وسيتحصل الفائز على منحة قدرها 10 الاف أورو فضلا عن الاستفادة من حملة للترويج لعمله، بحسب ما جاء في بلاغ صادر عن مؤسسة أورنج تونس.
وجدير بالذكر أن الكاتب بشير قربوج أستاذ الأدب الفرنسي، سبق أن توج سنة 2017 بجائزة الكومار عن روايته Passe l’intrus
ويسرد في هذه الرواية الرابعة La nuit du doute، يروي حياة منفي في باريس حيث يعمل في البيت في الصباح ومترجما في المساء، يتجوّل في المدينة الكبيرة، عندما يقابل في حانة، الشابة سيماء التي تشتغل هناك وهي شابة صغيرة السن، مفعمة بالحيوية والنشاط، وكان ذلك اللقاء سببا في زعزعة كيانه وبعثرة حياته. هي رواية تجمع بين « الشغف والذهول ، حيث الصراع بين الأجيال يكشف الكثير من الإشكاليات ».

بقية الأخبار

الميثاق-التحريري

مشروع إصلاح الإذاعة التونسية

مدونة-سلوك

الميثاق

تابعونا على الفيسبوك

فيديو