قال الاعلامي و صاحب اصدار بورقيبـــة والإسلام : الزعامة والإمـامة » لطفي حجي اليوم الخميس 14 أفريل 2016 انه وجدت دراسات اهتمت بالنرجسية البورقيبية او تضخم الذات البورقيبية باعتبارها لم تمكنه من قبول اراء و افكار زعماء الحركة الوطنية و مشاركته في الحكم و الذي ادى بدوره الى ابعاد الكثير منهم و وصل به الامر الى اغتيال بعض القيادات على غرار صالح بن يوسف سنة 1961 في المانيا بتكليف منه.
و اعتبر ضيف »برنامج مقهى الثقافية » ان هذه الاحداث من السقطات الكبرى في تاريخ بورقيبة و لا يمكن لأي مدافع عنه انكارها .