البث الحي

الاخبار : سينما

jcc

أيام قرطاج السينمائية: لقاءان بعنوان »نساء وراء الكاميرا  » و »السمعي البصري والسينما: أي تدريب للمهنيين »

ضمن فعاليات الدورة 31 لأيام قرطاج السينمائية تم يوم الاثنين 21 ديسمبر بمدينة الثقافة تنظيم جلستين لتقييم وضع ومستقبل صناعة السينما. 

انتظم يوم الاثنين 21 ديسمبر 2020 بمسرح المبدعين الشبان بمدينة الثقافة، لقاء بعنوان  »نساء وراء الكاميرا  »، وذلك بتنظيم من الجمعية التونسية للمصورين السينمائيين وبالشراكة مع أيّام قرطاج السينمائية والمركز الوطني للسينما والصورة.

حضر اللقاء ليليا السلامي، سوار حسين، وفاء ميموني وسناء فليس اللاتي تحدثن عن طموحهن، تجربتهن، والمصاعب التي واجهتهن وأدار الجلسة مدير التصوير أمين المسعدي.

نساء دخلن عالم السينما مصادفة، واختلفت اختصاصاتهن في البداية، بين الصحافة، التصميم والاتصال السمعي البصري، نساء اكتشفن ذواتهن عبر الكاميرا وحاربن من أجل تغيير الصورة النمطية عن المرأة التي لا تمتهن مختلف المجالات.

نساء اكتسحن إدارة التصوير عبر مراحل مررن بها وواجهن فيها عديد الصعوبات، من تمييز وإقصاء، شاركن تجاربهن مع الحاضرين من صحفيين، مصورين؛ سينمائيين وعبّرن عن فخرهن بامتهان ادارة التصوير وفن السينما.

 كما كان تدريب المهنيين في مجال صناعة السمعي البصري وصناعة الأفلامهو موضوع اللقاء الثاني الذي نظمه مكتب أوروبا المبدعة بتونس بالشراكة مع أيّام قرطاج السينمائية في دورتها الحادية والثلاثين.

 وتدخلت عديد الأسماء في اللقاء من بينها لمياء ڨيڨة مديرة المدرسة العليا للسمعي البصري والسينما بقمرت  والمسؤولة الثقافية  أولسيد أنوار بنور المدير العام للمختبر الرقمي الإبداعي، المنتجة سارة الطبوبي، المخرجة والمنتجة خديجة المكشر وغيرهم، ممن كشفوا عن أوجه الصعوبات والنقائص الخاصة بالقطاع  بالإضافة إلى عروض التدريب.

كما استشهدت اللجنة بعدة مستويات من تدخل برنامج أوروبا الإبداعية ودورها كميسر للمهنيين في مجال السمعي البصري والسينمائي في مسار تدريبهم.

كما تواصلت فعاليات المهرجان والعروض السينمائية في القاعات، وكان الموعد يوم الاثنين 21 ديسمبر 2020 مع العرض الصحفي لفيلم « 200 متر » للمخرج الفلسطيني متبوعا بعرضه الأول في مسرح الأوبرا بحضور سفير فلسطين بتونس.

بقية الأخبار

الميثاق-التحريري

مشروع إصلاح الإذاعة التونسية

مدونة-سلوك

الميثاق

تابعونا على الفيسبوك

فيديو